أضرار المخدرات

افضل مركز علاج مخدرات

تعرف على أفضل مركز علاج المخدرات

تعرف على أفضل مركز علاج المخدرات مركز رئاب للتأهيل وعلاج الإدمان يعتبر أهم مركز علاج المخدرات في المملكة لأنه خبرة في علاج الإدمان على مدار عدة سنوات، وترتفع نسب الشفاء به الى درجة كبيرة نظرًأ لأن الكوادر الطبية به على أعلى مستوى ومتخصصة فى التعامل مع مختلف الحالات والاضطرابات الناتجة عن تعاطي المواد المخدرة، كما يحرص القائمين على المركز على تطبيق خطوات علاج الإدمان وفقًا لما أقرته المعايير الدولية والعالمية ، وكل ذلك يتم تحت إشراف وزارة الصحة السعودية وبموجب تراخيص طبية. شاهد أيضاً: علاج الادمان من الحشيش مركز علاج المخدرات لا يفضل الكثرين التعامل مع مراكز علاج الإدمان بالمجان ويتم اللجوء الى المصحات العلاجية الخاصة للتعافي وذلك لعدة أسباب سوف نوضحها فيما يلي: لا يوضع المريض على قائمة انتظار طويلة مثلما هو الحال في المراكز المجانية مما ينعكس بشكل سلبي عليه وتقل عزيمته للعلاج وقد يتراجع عن تلك الخطوة تمامًا. الاهتمام في المراكز المجانية لعلاج الإدمان لا يكون بالقدر الكافي نظرًا لزيادة عدد المرضى بها وعدم القدرة على متابعتهم بشكل مستمر. الكفاءات والكوادر الطبية في مستشفيات العلاج المجاني غالبًا ما تكون قليلة مقارنة بالمصحات الاستثمارية الخاصة. تهتم مراكز علاج الإدمان بالمجان بسحب السموم من الجسم أكثر من اهتمامها بالتأهيل النفسي وذلك خاطئ ويجعل الشخص أكثر عرضة للانتكاسة مرة ثانية. لا توجد متابعة من مصحات العلاج المجاني للمرضى بعد التعافي ولا يتم تنظيم مقابلات دورية معهم للتأكد من عدم العودة إلى المواد المخدرة مرة ثانية والوقاية من الانتكاسة. البرامج العلاجية التي يتم اتباعها في المصحات المجانية تكون قليلة وقد لا تناسب جميع الحالات. مستشفيات العلاج المجاني قد لا يكون لديها نفس الإمكانيات والتقنيات الحديثة اللازمة للعلاج، وذلك قد يجعل المرضى يعانون من شدة أعراض الانسحاب. شاهد أيضاً: اماكن علاج الإدمان في المملكة العربية السعودية لماذا لا يجب تطبيق برنامج علاجي موحد لكل مرضى الإدمان الادمان هو اعتياد الشخص على المواد الأفيونية أو المواد المخدرة الأخرى ولكل منهم أعراض خاصة وتؤثر على الجسم بنمط مختلف لذلك يلزم تطبيق برامج علاجية متنوعة لما يلي: الأضرار النفسية والسلوكية التي تحدث للمريض بسبب تعاطي المخدرات مختلفة لذلك يحتاج بعضهم الالتحاق بالمراكز الطبية، والبعض الاخر يكتفي بالبرامج العلاجية الخارجية. هناك حالات يكون مناسب لها علاج المدمنين بشكل جماعي من خلال تنظيم مجموعات من المرضى، وحالات أخرى يكون الأفضل العلاج الفردي. أعراض الانسحاب تكون أقوى عند تعاطي بعض أنواع المخدرات دون غيرها لذلك يتم التعامل ببرامج دوائية وعلاجية مختلفة. حالات الإدمان الشديدة تحتاج إلى علاج يتراوح من شهرين إلى ستة شهور وذلك يختلف حسب فترة التعاطي ومدة تأثير المخدر على الجسم وحجم الجرعة وفى تلك الحالة يكون البرنامج العلاجي طويل ويلزم الإقامة بالمركز. البرنامج العلاجي الذي يطبق على المرضى في حالات الانتكاسة يكون مختلف عن البرامج العلاجية العادية لمدمني المخدرات. الأشخاص الذين يعانون من التشخيص المزدوج أي لديهم اضطراب بسبب تعاطي المواد المخدرة بجانب الاضطراب النفسي والسلوكي يكونوا في حاجة إلى رعاية أكبر وبرامج علاج مكثفة من أجل التأهيل السلوكي. الإمكانيات الطبية والعلاجية واستخدام الأجهزة والأدوات العلاجية الحديثة يختلف من مكان لأخر وبالتالي تختلف معه البرامج العلاجية المقررة. إلى هنا نكون قد رشحنا مركز علاج المخدرات جيد في السعودية وللتواصل مع القائمين عليه عبر الهاتف يجب الاتصال على رقم 920020356، أو إرسال رسالة عبر تطبيق الواتس أب على هاتف جوال رقم 0557070224، كما توجد طريقة تواصل أخرى عبر البريد الإلكتروني على عنوان Support@reapprehab.com والجدير بالذكر أن المركز قادر على التعامل وعلاج الإدمان من كافة أنواع المواد المخدرة.

تعرف على أفضل مركز علاج المخدرات قراءة المزيد »

عوامل الخطر والوقاية من إدمان المخدرات

يعد إدمان المخدرات مشكلة معقدة ومنتشرة تؤثر على ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم، وهو مرض مزمن يتميز بالتعاطي القهري للمخدرات على الرغم من العواقب الضارة، تهدف هذه المقالة إلى تقديم فهم شامل لإدمان المخدرات، بما في ذلك ما هي المخدرات وأهم أنواعها وأسباب الإدمان وأنواعه وعلاماته وأعراضه وآثاره واستراتيجيات الوقاية وخيارات العلاج وطرق منع الانتكاس. ما هو إدمان المخدرات؟ إدمان المخدرات المعروف أيضاً باسم اضطراب تعاطي المخدرات هو مرض دماغي مزمن يتميز بالبحث عن المخدرات واستخدامها بشكل قهري، أو يصعب السيطرة عليه، على الرغم من العواقب الضارة.  ويمكن أن يكون لها آثار جسدية ونفسية واجتماعية شديدة على الأفراد وأسرهم ومجتمعاتهم. ما هي المخدرات؟ المخدرات هي مواد تغير وظائف الجسم الطبيعية عند تناولها. ويمكن تصنيفها على نطاق واسع إلى المخدرات القانونية وغير القانونية.  تشمل المخدرات القانونية الأدوية الموصوفة والمخدرات التي لا تستلزم وصفة طبية. بينما تشمل المخدرات غير المشروعة مواد مثل الكوكايين والهيروين والميثامفيتامين. أنواع المخدرات المخدرات تأتي في أشكال مختلفة، ويمكن تصنيفها على نطاق واسع إلى الفئات التالية: الاكتئاب: تعمل هذه الأدوية على إبطاء الجهاز العصبي المركزي، وتشمل الكحول والبنزوديازيبينات والباربيتورات. المنشطات: تزيد المنشطات من اليقظة والطاقة والتركيز، وتشمل الأمثلة الكوكايين والأمفيتامينات والكافيين. المواد الأفيونية: المواد الأفيونية هي مسكنات قوية للألم تشمل الهيروين، ومسكنات الألم الموصوفة طبياً مثل الأوكسيكودون، والمواد الأفيونية الاصطناعية مثل الفنتانيل. المهلوسات: أدوية الهلوسة، مثل LSD والفطر السحري (سيلوسيبين)، تغير الإدراك والوعي. القنب: الماريجوانا (القنب) هو أكثر مخدرات القنب شيوعاً، ويؤثر على الحالة المزاجية والإدراك. علامات الشخص المدمن التعرف على علامات إدمان المخدرات أمر بالغ الأهمية للتدخل المبكر، تشمل العلامات الشائعة ما يلي: فقدان السيطرة على تعاطي المخدرات. زيادة التحمل، مما يتطلب المزيد من المادة لتحقيق نفس التأثير. أعراض الانسحاب عند عدم استخدام الدواء. إهمال المسؤوليات في المنزل أو العمل أو المدرسة. المحاولات الفاشلة للإقلاع عن تعاطي المخدرات أو الحد منها. الاستمرار في تعاطي المخدرات رغم معرفة أضرارها. أعراض إدمان المخدرات أعراض إدمان المخدرات يمكن أن تختلف تبعاً للمخدرات والفرد، ولكنها غالباً ما تشمل: الأعراض الجسدية: فقدان الوزن، وتغيرات في الشهية، وتدهور جسدي. الأعراض النفسية: تقلب المزاج، والقلق، والاكتئاب. الأعراض الاجتماعية: العزلة عن الأصدقاء والعائلة، وتوتر العلاقات. المشاكل المالية: الإسراف في إنفاق الأموال على المخدرات وإهمال المسؤوليات المالية. آثار ومضاعفات إدمان المخدرات لـ إدمان المخدرات آثار ومضاعفات واسعة النطاق، مثل: المشاكل الصحية: زيادة خطر الإصابة بالأمراض المعدية وأمراض القلب والجرعات الزائدة. قضايا الصحة العقلية: تفاقم الاضطرابات النفسية الموجودة وظهور اضطرابات جديدة. المشاكل القانونية: الاعتقالات والعواقب القانونية بسبب الأنشطة المتعلقة بالمخدرات. الضغوط المالية: فقدان فرص العمل، والإفلاس، والتشرد. التفكك الأسري: العلاقات المكسورة وقضايا الحضانة. العزلة الاجتماعية: الانعزال عن الأصدقاء والعائلة. ما معنى عوامل الخطر ؟ هي الخصائص التي تجعل الفرد أكثر عرضة وقابلية للتأثر  أو الإصابة بمرض ما أو حالة معينة. ويمكن للأشخاص من أي عمر أو جنس أو أي حالة اقتصادية أن يصبحوا مدمنين على المخدرات. ولكن هناك عوامل معينة يمكن أن تؤثر  على احتمالية وسرعة الإصابة بالإدمان. عوامل الخطر: وجود تاريخ عائلي للإدمان تمثل العوامل الجينية حوالي نصف احتمالية إصابة الشخص باضطراب تعاطي المخدرات. أي إذا كان لدى الشخص قريب بالدم ، مثل أحد الوالدين أو الأشقاء ، يعاني من إدمان الكحول أو المخدرات ، فهو أكثر عرضة للإصابة أيضاً ومن المحتمل أن ينطوي على مخاطر متزايدة بناءً على الجينات. لذلك معرفة التاريخ العائلي للإدمان يمكّن من اتخاذ قرارات مختلفة بشأن تعاطي المخدرات. اضطرابات الصحة العقلية إذا كان الشخص يعاني من الاكتئاب ، أو اضطراب نقص الانتباه / فرط النشاط (ADHD) أو اضطراب ما بعد الصدمة ، فمن المرجح أن يصبح مدمنًا على المخدرات. حيث يمكن أن يصبح تعاطي المخدرات وسيلة للتغلب على المشاعر المؤلمة ، مثل القلق والاكتئاب والوحدة ، وقد يؤدي أيضاً إلى تفاقم هذه المشاكل. ضغط الأقران والأصحاب ضغط الأقران أحد العوامل الرئيسية لبدء تعاطي المخدرات وإدمانها، وخاصةً بين الشباب اليافعين. قلة المشاركة العائلية قد يؤدي التعرض للمواقف العائلية الصعبة أو ضعف روابط الألفة مع الوالدين والأشقاء وكذلك قلة الإشراف الأبوي إلى زيادة احتمالات إدمان المخدرات. التعاطي المبكر يمكن أن يتسبب تعاطي المخدرات في سن مبكر في حدوث تغيرات في المخ ونمو الدماغ مما يزيد احتمال تطور ذلك إلى إدمان للمخدرات. حيث أشارت الدراسات أن 90%  من الأمريكيين الذين يعانون من اضطراب تعاطي المخدرات بدأوا في استخدام المواد قبل سن 18 عامًا. تناول عقار مسبب للإدمان الشديد قد تؤدي بعض الأدوية ، مثل المنبهات أو الكوكايين أو مسكنات الألم الأفيونية ، إلى تطور أسرع للإدمان مقارنة بالعقاقير الأخرى. ويمكن أيضًا أن يزيد التدخين و تناول العقاقير الأقل احتمالاً للتسبب في الإدمان —المعروفة باسم “المخدرات الخفيفة”— على بداية طريق التعاطي والإدمان. عوامل بيئية تشمل توافر الأدوية بشكل كبير ، والفقر ، والافتقار إلى القوانين والإنفاذ ، والأعراف الاجتماعية. تذكر: أن لكل عامل خطر ، هناك عامل وقائي لموازنته. وتقوية العوامل الوقائية التي يمكننا التحكم فيها أمر مهم للوقاية من الإصابة لدى أفراد الأسرة الآخرين والأقارب وكذلك دعم الفرد المصاب باضطراب تعاطي المخدرات للتعافي. كيفية الوقاية من إدمان المخدرات الطريقة الأمثل للوقاية من إدمان عقار ما هي الإقلاع عنه تمامًا. فإذا وصف الطبيب عقارًا يُحتمل أن يكون مؤديًا إلى إدمان المخدرات، فلا بد من أخذه بحِرص واتباع الإرشادات بعناية. وهناك عوامل أخرى للوقاية مثل: تقوية الوازع الديني لدى الأبناء وتخصيص وقت للسفر لأداء العمرة. احترام رأي الأبناء وتشجيعهم على التعبير. الإنصات الجيد وإعطائهم الثقة بالبوح بمشكلاتهم والتقرب منهم.  التحدث إلى الأبناء عن مخاطر استخدام الأدوية وإساءة استخدامها. التركيز على المبادئ والثوابت الثقافية. تنمية اهتمامات الأبناء بأنشطة إيجابية كالرياضة والرسم والبرمجة وغيرها. تعليم الأبناء كيفية التعامل مع الضغط النفسي والإحباط. تخصيص وقت لقضائه مع كل ابن أو ابنة ومشاركة الأب والأم أنشطتهم المدرسية. الحذر، إذ إن غالبية الآباء والأمهات لا يتصورون أن أبناءهم يمكن أن يستخدموا المخدرات لا قدر الله. التركيز على قيمة الحب العائلي، وأن عدم الرضا عن فعل معين لا يقلل من قيمة الحب. كن قدوة حسنة. امتنع عن إساءة استخدام المشروبات الكحولية والأدوية المسببة للإدمان. حيث أن أبناء الآباء الذين يسيئون استخدام الأدوية يكونون أكثر عرضة للإدمان. منع تعاطي المخدرات عند الأطفال إن منع تعاطي المخدرات لدى الأطفال أمر بالغ الأهمية، يمكن للوالدين اتخاذ عدة خطوات، منها: التواصل المفتوح: تعزيز بيئة يشعر فيها الأطفال بالراحة عند مناقشة المواضيع المتعلقة بالمخدرات. التعليم: تعليم الأطفال حول مخاطر وعواقب تعاطي المخدرات. كن قدوة حسنة: كن قدوة بتجنب تعاطي المخدرات. المراقبة: تتبع أنشطة طفلك وأصدقائه. تشجيع الأنشطة الصحية: تعزيز المشاركة في الألعاب الرياضية والفنون والهوايات الأخرى. كيفية تجنب الإدمان بخطوات مضمونة على الرغم من عدم

عوامل الخطر والوقاية من إدمان المخدرات قراءة المزيد »